ولايتي : السعودية اخطأت في حساباتها عندما دخلت البحرين
|
ابنا : قال علي اكبر ولايتي في حديث له حول مؤشرات اثبات الهوية الاسلامية للحركات الشعبية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا : يجب الرجوع الى شعارات المحتجين , فان الشعارات التي كانت يرددها جمال عبدالناصر ابان عهده , وكذلك حلفاؤه في سوريا وليبيا والسودان والعراق ودول اخرى كانت جميعها شعارات قومية.
واضاف : انكم ترون انه في الدول العربية المذكورة آنذاك كانوا يمجدون بني امية وبني العباس على انهم من مفاخر العرب , ولكن في الوقت الحاضر فان احدا لايفتخر بببني امية وبني العباس , يقولون السلف الصالح يعني صدر الاسلام , فلاحظوا ان السلفية تختلف مع الوهابية ، فعلى سبيل المثال يوجد الاخوان السلفيون الذين يعتقدون انه يجب العودة الى سلوك الرسول (ص) في حياته , ويقولون ان الاساس هو الرسول (ص) والخلفاء الراشدين , يعني يجب عدم الاعتماد على الخلفاء الذين جاؤوا بعد امير المؤمنين (ع) مثل معاوية ويزيد وعبدالملك بن مروان وهارون الرشيد, والفرع المنحرف من السلفية هم اتباع الوهابية الذين ينفذون اعمالا طائشة مما ادى الى تشويه سمعة العالم الاسلامي.
واضاف : انكم ترون انه في الدول العربية المذكورة آنذاك كانوا يمجدون بني امية وبني العباس على انهم من مفاخر العرب , ولكن في الوقت الحاضر فان احدا لايفتخر بببني امية وبني العباس , يقولون السلف الصالح يعني صدر الاسلام , فلاحظوا ان السلفية تختلف مع الوهابية ، فعلى سبيل المثال يوجد الاخوان السلفيون الذين يعتقدون انه يجب العودة الى سلوك الرسول (ص) في حياته , ويقولون ان الاساس هو الرسول (ص) والخلفاء الراشدين , يعني يجب عدم الاعتماد على الخلفاء الذين جاؤوا بعد امير المؤمنين (ع) مثل معاوية ويزيد وعبدالملك بن مروان وهارون الرشيد, والفرع المنحرف من السلفية هم اتباع الوهابية الذين ينفذون اعمالا طائشة مما ادى الى تشويه سمعة العالم الاسلامي.
واضاف مستشار قائد الثورة الاسلامية للشؤون الدولية : ان نزعة القومية العربية انتهت في حرب حزيران 1967 حيث ان الدول العربية لقيت هزيمة على ثلاث جبهات الاردن وسوريا ومصر , فما هو السبب؟ يعني الاعتماد على القومية العربية بدلا من الاسلام , ومن ذلك الوقت رأينا ترسيخ المبادئ الاسلامية.
وتابع قائلا : ان الماضي الاسلامي لقادة النضال في الوقت الحاضر وتردد اسماؤهم في وسائل الاعلام امر معروف حيث يستندون الى الاسلام في احاديثهم , حتى ان اشخاصا مثل عمرو موسى والبرادعي ايضا اللذين رشحا انفسهما للرئاسة , اخذا يتكلمان عن الاسلام وتحرير فلسطين واتسمت تصريحاتهما بطابع معاد للصهونية , فاذا لم تكن طبيعة هذه الحركة اسلامية , فما هو السبب الذي دفعهم الى التظاهر بالاسلام للحصول على اصوات الناخبين.
وحول مواقف ودور قائد الثورة الاسلامية في توجيه هذه الصحوة الاسلامية قال ولايتي : في المراحل الاولى لنشوء الصحوة الاسلامية شارك سماحته في احدى صلوات الجمعة وكان هذا خلاف للعرف السائد , لانه يشارك عادة مرتين او ثلاث مرات سنويا مثلا في شهر رمضان المبارك او شهر محرم , فسماحته تحدث في صلاة الجمعة التي اقيمت في شهر يناير الماضي عن الصحوة الاسلامية ودعمها بحيث اعرب بعض زعماء الصحوة وباشكال مختلفة عن تقديرهم لدعم سماحته , وهذا موضوع هام للغاية.
واردف ولايتي : ان قائد الثورة الاسلامية اغتنم هذه الفرصة وفي الحقيقة حال دون اهدار الفرصة , واعتياديا عندما تقع ثورة او حركة في بلد ما , فان الافراد والجماعات والدول تحاول اجراء اصلاحات في مواقفها , وبنوع ما الاستفادة من ذلك لتحقيق مصالحها.
واشار الى ان الامريكيين والاوروبيين وبعض الدول العربية سعوا الى الايحاء بان الصحوة الراهنة ليست مستلهمة من الثورة الاسلامية في ايران , ولكنهم وبشكل تدريجي اقروا بانها مستمدة من الثورة الاسلامية , موضحا ان قائد الثورة الاسلامية وللمساعدة على هذا التحليل الصحيح نزل الى الساحة , وحسب اعتقادي فان احد اسباب حضور سماحته في صلاة الجمعة هو للحيلولة دون وقوع الرأي العام في داخل البلاد تحت تأثير الاستغلال السياسي للدول ووسائل الاعلام وايحاءاتها المضللة.
واوضح ولايتي ان قائد الثورة الاسلامية اراد ان يبين بشكل صحيح ومنطقي ان هذه الثورات في المنطقة هي ثورات اسلامية وان يحدد مسؤولية صناع القرار السياسي في داخل البلاد ويوجه سياسيا الرأي العام لتسلك المسار الصحيح والاستفادة من هذه الفرصة السانحة لتعزيز مصالح العالم الاسلامي والامة الاسلامية.
وتابع قائلا : ومن جهة اخرى فان دعم القائد بصفته زعيم بلد شيعي للحركات المتعلقة باهل السنة , قد احبط الى حد كبير النعرة الطائفية بين السنة والشيعة , وشجع الذين بدأوا هذه الحركات باعلانه بالوقوف الى جانبهم في مواجهة امريكا واسرائيل , فكما تم اثبات ذلك فان الدعم في لبنان وفلسطين غير محدود , وفي هذا الصدد فان ايران لا تأخذ اذنا من احد ولاتخشى اي جهة.
واشار ولايتي الى ان الصحوة الاسلامية قد بدأت من خلال الثورة الاسلامية في ايران ومن ثم تركت تأثيراتها على دول اخرى مثل فلسطين ولبنان وافغانستان , لذلك فان الجمهورية الاسلامية الايرانية هي الرائدة وحاملة الراية في التصدي للاستبداد الداخلي والاستعمار الخارجي.
واشار الى ان الامريكيين يحاولون ايجاد بديل لمبارك في حكم مصر قائلا : الا ان الشعب رفض ذلك وبالتالي فان الذين شكلوا حكومة مؤقة في مصر لديهم ماض طويل في النضال وتحمل السجون ابان حكم حسني مبارك.
ولفت ولايتي الى وصول معارضي مبارك الى الحكم ليس من مصلحة امريكا , فاعادة فتح معبر رفح يعتبر تحديا للسياسات الامريكية السابقة حيث تمكنت اسرائيل من محاصرة قطاع غزة من خلال مساعدة نظام مبارك الذي بنى سورا حديديا باموال امريكية واسرائيلية لمنع الفلسطينيين من الدخول الى الاراضي المصرية , كما ان الحكومة المصرية الجديدة اعلنت عن رغبتها باعادة العلاقات مع ايران وسمحت للسفن الحربية الايرانية بعبور قناة السويس وهذه مؤشرات غير جيدة بالنسبة للامريكان الذين راهنوا على حكومة مبارك طيلة الثلاثين عاما الماضية.
ولفت ولايتي الى وصول معارضي مبارك الى الحكم ليس من مصلحة امريكا , فاعادة فتح معبر رفح يعتبر تحديا للسياسات الامريكية السابقة حيث تمكنت اسرائيل من محاصرة قطاع غزة من خلال مساعدة نظام مبارك الذي بنى سورا حديديا باموال امريكية واسرائيلية لمنع الفلسطينيين من الدخول الى الاراضي المصرية , كما ان الحكومة المصرية الجديدة اعلنت عن رغبتها باعادة العلاقات مع ايران وسمحت للسفن الحربية الايرانية بعبور قناة السويس وهذه مؤشرات غير جيدة بالنسبة للامريكان الذين راهنوا على حكومة مبارك طيلة الثلاثين عاما الماضية.
وحول الاحداث في ليبيا اشار ولايتي الى الدول الغربية اتخذت عدة مواقف ففي البداية تريثت وعندما رأت ان الثوار تنامت قدرتهم اصدروا قرارا من مجلس الامن يسمح لهم بقصف ليبيا , وفي نفس الوقت اجروا محادثات مع حكومة القذافي في ايطاليا واماكن اخرى كما اجروا محادثات مع الثوار و كلما رأوا ان الحاجة تقتضي فانهم يقومون بقصف قوات القذافي او قوات الثوار ومن ثم يدعون انهم اخطأوا في قصف مواقع الثوار.
وفيما يتعلق بدور السعودية في تطورات المنطقة وتدخل آل سعود في قمع الشعب البحريني , قال ولايتي : يبدو ان اجراءات السعودية كانت خطأ في الحسابات , في بداية الستينات وقع انقلاب في اليمن ضد الحكومة الزيدية بمساعدة عبدالناصر , وتولى الحكم عبدالله السلال , وكانت السعودية تدعم آنذاك الحكومة الزيدية في حين كان عبدالناصر يدعم السلال وفي النهاية كان السلال هو الفائز.
وتابع قائلا : في السنوات الاخيرة وقعت حرب بين اليمن الشمالي والجنوبي , ووقفت السعودية الى جانب اليمن الجنوبي في مواجهة علي عبدالله صالح حتى ان السعودية وبعض الدول العربية دفعت ثمن طائرات الميغ التي يحتاجها اليمن الجنوبي , لانها كانت تعارض توحيد اليمن بقيادة علي عبدالله صالح , كما ان صالح ارسل مبعوثا الى واشنطن للتفاهم مع الامريكيين وعمليا توحدت اليمن وفشلت السعودية , وفي قضية لبنان كانت السعودية تعارض تنامي المقاومة الاسلامية لحزب لله حتى لو كانت في مواجهة اسرائيل , لذا فان شيخا من ائمة الجمعة في السعودية حيث كانت الحرب مشتعلة بين حزب الله واسرائيل , افتى في خطبة صلاة الجمعة بحرمة الدعاء بالنصر لحزب الله.
واضاف ولايتي : ان السعودية لم تكتف بعدم دعم حزب لله ماليا وتسليحيا وانما امتنعت عن تقديم الدعم السياسي بحيث قال شيخ وهابي للناس لا تدعوا لحرب حزب الله والمقاومة الاسلامية ضد الصهاينة ومن يفعل ذلك فقد ارتكب ذنبا , وقد اخفقت السعودية في لبنان , كما فشلت في ابقاء سعد الحريري.
واردف يقول : ان سكان جنوب لبنان من الشيعة , والفلسطينيون في غزة من اهل السنة ! فهناك ايضا لم تدعم السعودية ودعمت بشكل غير مباشر اهداف اسرائيل وحسني مبارك , ولكن ايضا فشلت هناك.
واضاف مستشار قائد الثورة الاسلامية للشؤون الدولية : ان السعودية لم تكن موافقة على وصول نوري المالكي الى الحكم في العراق , ولكن الشعب العراقي صوت لصالح المالكي , نصيحتي بصفتي خبير سياسي الى الاصدقاء السعوديين هو لماذا يجب تكرار التجربة الفاشلة عدة مرات؟ ربما يمكن اسكات الشعب البحريني بقوة العسكر السعودي ولكن الشعب البحريني لن ينسى مطلقا ان دولة جارة غزت بلده وارتكبت المجازر وعذبت الناس واقتادتهم الى السجون واسكتت الناس بقوة السلاح , فتجارب مصر وتونس والعديد من الدول الاخرى ماثلة امامنا , فهل استطاع حسني مبارك القضاء على المبادئ الاسلامية ؟ وفي الوقت الراهن ايضا فان القوات السعودية سترحل من البحرين عاجلا ام آجلا , لكن لن تبقى هناك ذكريات جميلة عن آل سعود لدى الشعب البحريني , ولن تشهد مستقبل علاقات الشعب مع الحكومة السعودية علاقات جيدة.
واختتم قائلا : نصيحتي بصفتي خبير سياسي الى الجانب السعودي , بالامكان اسكات البعض لمدة قليلة , ولكن لايمكن اسكات الجميع الى الابد , وهذه تجربة التاريخ في منطقتنا.
Ali Akbar Velayati: Arab Saudi telah membuat kesilapan dalam perhitungan apabila ia memasuki Bahrain
|
Abna: Ali Akbar Velayati memberitahu mengenai petunjuk membuktikan identiti Islam gerakan-gerakan popular di di Timur Tengah dan Afrika Utara: perlu merujuk kepada slogan penunjuk perasaan. Slogan yang telah bergema oleh Jamal Abdul Nasser semasa pemerintahannya, serta sekutunya di Syria, Libya, Sudan, Iraq dan negara-negara lain adalah semua slogan nasionalisme.
Beliau menambah bahawa anda boleh lihat bahawa di negara-negara Arab yang disebut pada masa itu mereka telah memuliakan yang Umayyah dan Abbasiyah bahawa mereka adalah dari kebanggaan orang Arab, tetapi pada masa kini tidak ada yang berbangga dengan Bani Umayyah dan Bani Abbas,mereka berkata Salafus Saleh ( orang-orang terdahulu yang mulia )yakni di awal Islam.
Perhatikan bahawa Salafist berbeza dengan Wahhabis Sebagai contoh, terdapat adalah Ikhwan Salafi yang berfikir bahawa dia mesti kembali kepada tingkah laku Rasulullah (saw) dalam hidupnya , mengatakan bahawa asas adalah yang Nabi (s.a.w) dan para khulafa Rashidin, di mana tidak perlu bersandar kepada khalifah yang datang selepas Amirul Mukminin Ali(a.s) seperti Muawiyah dan Yazid dan Abdul Malik bin Marwan dan Harun al-Rashid, dan seksyen pengikut Salafi yang sesat pula ialah para pengikut Wahhabiyyah yang menjalankan tindakan melulu yang membawa kepada kesangsian terhadap dunia Islam.
Berkata penasihat Pemimpin Revolusi Islam untuk hal ehwal antarabangsa: kecenderungan nasionalisme Arab telah berakhir dalam perang tahun 1967 bulan Jun dengan negara-negara Arab menerima kekalahan di tiga medan Jordan, Syria dan Mesir, apa sebab? Kerana pergantungan kepada nasionalisme Arab dan bukan Islam, dan sejak itu kita melihat pengukuhan prinsip-prinsip Islam.
Beliau menambah bahawa anda boleh lihat bahawa di negara-negara Arab yang disebut pada masa itu mereka telah memuliakan yang Umayyah dan Abbasiyah bahawa mereka adalah dari kebanggaan orang Arab, tetapi pada masa kini tidak ada yang berbangga dengan Bani Umayyah dan Bani Abbas,mereka berkata Salafus Saleh ( orang-orang terdahulu yang mulia )yakni di awal Islam.
Perhatikan bahawa Salafist berbeza dengan Wahhabis Sebagai contoh, terdapat adalah Ikhwan Salafi yang berfikir bahawa dia mesti kembali kepada tingkah laku Rasulullah (saw) dalam hidupnya , mengatakan bahawa asas adalah yang Nabi (s.a.w) dan para khulafa Rashidin, di mana tidak perlu bersandar kepada khalifah yang datang selepas Amirul Mukminin Ali(a.s) seperti Muawiyah dan Yazid dan Abdul Malik bin Marwan dan Harun al-Rashid, dan seksyen pengikut Salafi yang sesat pula ialah para pengikut Wahhabiyyah yang menjalankan tindakan melulu yang membawa kepada kesangsian terhadap dunia Islam.
Berkata penasihat Pemimpin Revolusi Islam untuk hal ehwal antarabangsa: kecenderungan nasionalisme Arab telah berakhir dalam perang tahun 1967 bulan Jun dengan negara-negara Arab menerima kekalahan di tiga medan Jordan, Syria dan Mesir, apa sebab? Kerana pergantungan kepada nasionalisme Arab dan bukan Islam, dan sejak itu kita melihat pengukuhan prinsip-prinsip Islam.
Dan tentang kedudukan dan peranan Pemimpin Revolusi Islam dalam membimbing kebangkitan Islam ini Velayati berkata: Pada awal kemunculan kebangkitan Islam,beliau telah menyertai salah satu solat Jumaat dan ini bertentangan dengan amalan lazim, kerana beliau biasanya menyertai dua atau tiga kali setahun, sebagai contoh, dalam bulan Ramadan atau Muharram.Beliau telah berkhutbah di solat Jumaat bulan Januari lalu tentang kesedaran Islam dan mendokongnya sehinggakan sebahagian pemimpin-pemimpin kebangkitan memberi penghargaan kepada beliau kerana sokongannya..
Beliau mengisyaratkan bahawa orang-orang Amerika dan Eropah dan beberapa negara Arab telah berusaha untuk memberi yang tanggapan bahawa yang kebangkitan tidak diilhamkan oleh revolusi Islam Iran, tetapi mereka secara beransur-ansur telah mengakui bahawa ia adalah berasal dari Revolusi Islam...
Katanya Pemimpin Revolusi Islam mahu menunjukkan dengan betul dan logik bahawa revolusi di rantau ini adalah yang revolusi Islam dan menentukan tanggungjawab membuat keputusan di dalam negeri dan memberi panduan politik kepada umum agar berada di landasan yang betul dan mengambil kesempatan peluang ini untuk mengukuhkan kepentingan dunia Islam dan umat Islam.
Beliau menyambung lagi,dari aspek lainnya sokongan Pemimpin Revolusi Islam atas sifatnya sebagai pemimpin negara Syiah ke atas pergerakan AhlusSunnah, telah banyak menghapuskan laungan sektarianisme antara Sunni dan Syiah, dan menggalakkan orang-orang yang memulakan gerakan-gerakan ini dengan mengisytiharkan untuk berdiri di pihak mereka dalam menghadapi Amerika Syarikat dan Israel,maka itu setelah membuktikan sokongan, dalam hal Lebanon dan Palestin sokongan adalah tidak terhad, dan dalam hal ini, Iran tidak mengambil kebenaran daripada sesiapa,dan tidak takut mana-mana pihak.
Velayati telah mengisyaratkan bahawa kebangkitan Islam telah mula melalui revolusi Islam di Iran dan kemudian meninggalkan kesannya pada negara lain seperti Palestin, Lubnan dan Afghanistan, jadi dengan
itu Republik Islam Iran yang memimpin dan pemegang panji-panji dalam menangani kezaliman dalaman dan luaran.
itu Republik Islam Iran yang memimpin dan pemegang panji-panji dalam menangani kezaliman dalaman dan luaran.
Velayati telah mengisyaratkan bahawa Amerika cuba untuk mencari alternatif kepada Mubarak memerintah Mesir, berkata: Tetapi rakyat enggan berbuat demikian dan oleh itu yang membentuk kerajaan sementara di Mesir mengharungi perjuangan panjang dan menderita di penjara semasa pemerintahan Hosni Mubarak.
Beliau menyatakan keadaan kedatangan penentang kerajaan Mubarak tidak baik untuk Amerika , dan untuk
membuka semula lintasan Rafah dianggap cabaran kepada yang dasar AS yang lepas di mana Israel mampu untuk mengepung Semenanjung Gaza dengan bantuan rejim Mubarak yang telah membina pagar besi dengan wang AS dan Israel untuk menghalang rakyat Palestin daripada memasuki wilayah Mesir.Kerajaan Mesir
baru mengumumkan keinginan yang untuk memulihkan hubungan dengan Iran dan dibenarkan kapal perang Iran melalui Terusan Suez dan indikator ini tidak baik untuk Amerika yang bertaruhan terhadap kerajaan Mubarak lebih tiga puluh tahun yang lalu.
Beliau menyatakan keadaan kedatangan penentang kerajaan Mubarak tidak baik untuk Amerika , dan untuk
membuka semula lintasan Rafah dianggap cabaran kepada yang dasar AS yang lepas di mana Israel mampu untuk mengepung Semenanjung Gaza dengan bantuan rejim Mubarak yang telah membina pagar besi dengan wang AS dan Israel untuk menghalang rakyat Palestin daripada memasuki wilayah Mesir.Kerajaan Mesir
baru mengumumkan keinginan yang untuk memulihkan hubungan dengan Iran dan dibenarkan kapal perang Iran melalui Terusan Suez dan indikator ini tidak baik untuk Amerika yang bertaruhan terhadap kerajaan Mubarak lebih tiga puluh tahun yang lalu.
Dan nengenai peristiwa-peristiwa di Libya,Velayati berkata negara-negara Barat telah mengambil beberapa pendirian.Pada mulanya teragak-agak, dan apabila dia melihat bahawa pemberontak telah berkembang mereka
telah mengeluarkan resolusi Majlis Keselamatan yang membolehkan mereka untuk mengebom Libya, dan pada masa yang sama diadakan rundingan dengan kerajaan Gaddafi di Itali dan di tempat lain begitu juga diadakan perbincangan dengan pemberontak dan apabila mereka melihat bahawa keperluan memerlukan, mereka mengebom pasukan Gaddafi atau mengebom pasukan pemberontak dan kemudian mendakwa bahawa mereka telah membuat kesilapan dalam mengebom kedudukan pemberontak.
telah mengeluarkan resolusi Majlis Keselamatan yang membolehkan mereka untuk mengebom Libya, dan pada masa yang sama diadakan rundingan dengan kerajaan Gaddafi di Itali dan di tempat lain begitu juga diadakan perbincangan dengan pemberontak dan apabila mereka melihat bahawa keperluan memerlukan, mereka mengebom pasukan Gaddafi atau mengebom pasukan pemberontak dan kemudian mendakwa bahawa mereka telah membuat kesilapan dalam mengebom kedudukan pemberontak.
Berkenaan dengan peranan Arab Saudi dalam perkembangan serantau dan campur tangan keluarga Saud dalam penindasan rakyat Bahrain, Velayati berkata: Nampaknya pentadbiran Arab Saudi telah tersilap dalam perhitungan. Pada awal enam puluhan telah berlaku Revolusi di Yaman terhadap kerajaan Zaidiyah dengan
bantuan Abdel Nasser, dan telah berkuasa Abdullah Sallal, dan Arab Saudi menyokong kerajaan zaidi manakala Nasser telah menyokong Sallal dan akhirnya Sallal telah menang.
bantuan Abdel Nasser, dan telah berkuasa Abdullah Sallal, dan Arab Saudi menyokong kerajaan zaidi manakala Nasser telah menyokong Sallal dan akhirnya Sallal telah menang.
Beliau menyambung: Dalam tahun-tahun kebelakangan ini, peperangan di antara Utara dan Selatan Yaman, dan telah berdiri Arab Saudi bersama-sama dengan Selatan Yaman menentang Ali Abdullah Saleh sehingga Saudi dan beberapa negara Arab membayar untuk pesawat MIG yang diperlukan oleh Yaman Selatan, kerana ia menentang penyatuan Yaman, yang diketuai oleh Ali Abdullah Saleh,yang mana Saleh menghantar seorang utusan ke Washington untuk berkesefahaman dengan orang-orang Amerika dan natijahnya telah bersatu Yaman dan telah gagal Arab Saudi, dan dalam kes Lubnan, Arab Saudi telah menentang pertumbuhan Parti Perjuangan Islam Hizbolla walaupun untuk menghadapi Israel, lalu seorang Syeikh dari Imam-imam Jumaat di Saudi Arabia, di ketika perang berkecamuk antara Hezbollah dan Israel, mengeluarkan fatwa haram berdoa untuk kemenangan Hezbollah.
Berkata Velayati: Arab Saudi bukan sahaja tidak menyokong Hezbollah dengan kewangan dan senjata tetapi enggan untuk memberikan sokongan politik di mana berkata Sheikh Wahhabi kepada Orang ramai Jangan berdoa untuk peperangan Hezbollah yang menentang Zionis, dan sesiapa yang melakukan sedemikian telah melakukan satu dosa, telah gagal Saudi di Lubnan, dan telah gagal untuk mengekalkan Saad al-Hariri.
Beliau berkata: bahawa penduduk selatan Lebanon daripada Syiah, dan rakyat Palestin di Gaza daripada orang-orang Sunni. Di sana juga tidak disokong oleh Arab Saudi dan secara tidak langsung Arab Saudi menyokong objektif Israel dan Hosni Mubarak, tetapi juga gagal di sana.
Tambah Penasihat Pemimpin Revolusi Islam Hal Ehwal Antarabangsa: Arab Saudi tidak tidak bersetuju dengan sampainya Nuri al-Maliki ke tampuk pemerintahan di Iraq, tetapi rakyat Iraq mengundi untuk Maliki, nasihat saya sebagai pakar politik kepada rakan-rakan Saudi ialah mengapa anda mesti mengulangi eksperimen gagal beberapa kali? Mungkin boleh menutup mulut orang Bahrain dengan kekuatan tentera Saudi Arabia, tetapi rakyat Bahrain tidak pernah akan lupa bahawa negara jiran telah menyerang negara itu dan melakukan pembunuhan beramai-ramai ,rakyat diseksa dan menyumbat mereka ke penjara dan mendiamkan rakyat dengan kuatan senjata.Pengalaman Mesir, Tunisia dan banyak negara lain menjadi contoh bagi kita. Adakah dapat Hosni Mubarak pada menghapuskan prinsip-prinsip Islam? Pada masa yang hadir juga, pasukan Saudi akan meninggalkan Bahrain lambat laun, tetapi tidak akan ada kenangan manis keluarga Saud bagi rakyat Bahrain, dan tidak akan disaksikan masa depan hubungan baik rakyat dengan kerajaan Saudi.
Beliau mengakhiri ucapannya dengan berkata: Sebagai pakar politik Arab Saudi,mungkin boleh menutup mulut orang lain untuk beberapa ketika, tetapi semua orang tidak boleh disenyapkan selama-lamanya, dan ini pengalaman sejarah di rantau kami.
SOLAWAT
Bukan semua orang Iran baik atau syiah yang baik. Ramai yang datang ke Malaysia agen dadah dan kaki arak. Pengalaman saya ketika makan di sebuah kedai di wangsa maju...datang beberapa pemuda Iran ke kedai bertanya tentang beer (arak)..yakni bukan bir Iran...bila ditanya adakah mereka Islam mereka mengaku Islam pulak. Ini betul-betul memalukan Islam khususnya syiah.
ReplyDelete